تعالت شكاوي وصرخات أولياء الأمور المتقدمين لالحاق أبنائهم بمرحلة رياض الأطفال والصف الأول الإبتدائي.
فوجئوا بمطالبتهم بتقديم شهادة ميلاد الأب والأم بالكمبيوتر وعدم الاكتفاء بشهادة ميلاد الطفل وهو ما يتعارض مع كلام د. أحمد درويش وزير التنمية الإدارية بعدم التقيد بشهادة الميلاد عند التقدم بملفات الأبناء الذي اتضح انه لا أساس له لأن المدارس أعلنتها صريحة بتعليق اللافتات موضحا فيها الشروط والمستندات المطلوبة ومنها شهادة ميلاد الأب والأم والبطاقة أيضا.
واشتكي كثير من أولياء الأمور لعدم قبول أبنائهم بمرحلة رياض الأطفال والمرحلة الإبتدائية ورفض ملفاتهم بسبب المربع السكني وتخفيض الكثافات للحصول علي الجودة.
واعترض اولياء الامورعلي اشتراط المدارس تقديم شهادة ميلاد الأب والأم وان شهادة ميلاد الطفل تكفي لأنها تحمل الرقم القومي وذلك لا يعرض وجود تشابه في الاسماء كما تدعي المدارس مطالبا بضرورة الرحمة بأولياء الأمور
وقال بعض اولياء الامور انهم اضطروا لالحاق ابناؤهم بمدارس خاصة حتي لا يضيع عليهم العام الدراسي علما بانهم يبلغون من السن 6 سنوات إلا شهر واحد فقط.
وناشدوا الوزير بالمساواة في شروط القبول بين المدارس الحكومية والخاصة لأنه بذلك يمنح المدارس الخاصة امتيازات ووسائل جذب لا تتوافر في الحكومية علما بأنه ليس جميع أولياء الأمور قادرين علي الحاق أبنائهم بالتعليم الخاص خاصة انه لا توجد قابلية للتحويل خلال الأعوام الدراسية المقبلة.
فوجئوا بمطالبتهم بتقديم شهادة ميلاد الأب والأم بالكمبيوتر وعدم الاكتفاء بشهادة ميلاد الطفل وهو ما يتعارض مع كلام د. أحمد درويش وزير التنمية الإدارية بعدم التقيد بشهادة الميلاد عند التقدم بملفات الأبناء الذي اتضح انه لا أساس له لأن المدارس أعلنتها صريحة بتعليق اللافتات موضحا فيها الشروط والمستندات المطلوبة ومنها شهادة ميلاد الأب والأم والبطاقة أيضا.
واشتكي كثير من أولياء الأمور لعدم قبول أبنائهم بمرحلة رياض الأطفال والمرحلة الإبتدائية ورفض ملفاتهم بسبب المربع السكني وتخفيض الكثافات للحصول علي الجودة.
واعترض اولياء الامورعلي اشتراط المدارس تقديم شهادة ميلاد الأب والأم وان شهادة ميلاد الطفل تكفي لأنها تحمل الرقم القومي وذلك لا يعرض وجود تشابه في الاسماء كما تدعي المدارس مطالبا بضرورة الرحمة بأولياء الأمور
وقال بعض اولياء الامور انهم اضطروا لالحاق ابناؤهم بمدارس خاصة حتي لا يضيع عليهم العام الدراسي علما بانهم يبلغون من السن 6 سنوات إلا شهر واحد فقط.
وناشدوا الوزير بالمساواة في شروط القبول بين المدارس الحكومية والخاصة لأنه بذلك يمنح المدارس الخاصة امتيازات ووسائل جذب لا تتوافر في الحكومية علما بأنه ليس جميع أولياء الأمور قادرين علي الحاق أبنائهم بالتعليم الخاص خاصة انه لا توجد قابلية للتحويل خلال الأعوام الدراسية المقبلة.