أكد الأستاذ الدكتور أحمد زكى بدر وزير التربية والتعليم، على أن الاهتمام بالنواحي الفنية يدعم تنمية شخصية الطالب ويعد وسيلة من وسائل مواجهة العنف بين التلاميذ
جاء ذلك خلال ترأس سيادته للاجتماع المشترك الذى ضم ممثلي وزارتي الثقافة والتربية والتعليم بغرض تنسيق الجهود لتفعيل اتفاقية التعاون التى تم توقيعها بين الوزارتين فى السادس من إبريل 2010 ، والتي تستهدف الارتقاء بوعي طلاب المدارس بالقيم الجمالية المعمارية والعمرانية وحثهم على الحفاظ على ثروة مصر من التراث الحضاري .
تم خلال الاجتماع الاتفاق على تأسيس أمانة فنية بالتعاون بين الوزاريتين لدراسة المقترحات المختلفة لتطوير الحس الجمالي عند التلاميذ ، ووضعها فى إطار تنفيذي،كما تم بحث اقتراحات بوضع معلومات عن الشخصيات الثقافية البارزة فى الحياة المصرية على أغلفة الكتب المدرسية، وكذلك الاقتراح بتحديد مسئول مشرف على النشاط المسرحي بكل مدرسة والاهتمام بالتربية الموسيقية، واقترح الدكتور سمير غريب رئيس هيئة التنسيق الحضاري مشاركة وزارة الثقافة فى الاهتمام بالمدارس ذات الشكل التراثي ومنها المدارس فى القصور القديمة .
كان وزيرا الثقافة والتربية والتعليم قد وقعا اتفاقية تعاون بين الوزارتين تضمنت بنودها تطوير المسرح المدرسي والأنشطة التربوية باعتبارها وسائل موجهة لتنمية الحس الجمالي والفني لدى الطلاب ، كما التزمت وزارة الثقافة من خلال الاتفاقية بصياغة دروس عن القيم الجمالية والتراث العمراني والحضاري يتم تضمينها فى المناهج الدراسية .
ونصت الاتفاقية على الاهتمام بمباني المدارس والمنشآت التعليمية وإضفاء الصبغة الجمالية عليها ومراعاة تجميلها بالأعمال الفنية من تصوير ونحت و جداريات يقوم بإهدائها الفنانون المصريون .
حضر الاجتماع الذى استضافه وزير التربية والتعليم سمير غريب ، رئيس الجهاز القومي للتنسيق الحضاري و محسن شعلان ، رئيس قطاع الفنون التشكيلية .
جاء ذلك خلال ترأس سيادته للاجتماع المشترك الذى ضم ممثلي وزارتي الثقافة والتربية والتعليم بغرض تنسيق الجهود لتفعيل اتفاقية التعاون التى تم توقيعها بين الوزارتين فى السادس من إبريل 2010 ، والتي تستهدف الارتقاء بوعي طلاب المدارس بالقيم الجمالية المعمارية والعمرانية وحثهم على الحفاظ على ثروة مصر من التراث الحضاري .
تم خلال الاجتماع الاتفاق على تأسيس أمانة فنية بالتعاون بين الوزاريتين لدراسة المقترحات المختلفة لتطوير الحس الجمالي عند التلاميذ ، ووضعها فى إطار تنفيذي،كما تم بحث اقتراحات بوضع معلومات عن الشخصيات الثقافية البارزة فى الحياة المصرية على أغلفة الكتب المدرسية، وكذلك الاقتراح بتحديد مسئول مشرف على النشاط المسرحي بكل مدرسة والاهتمام بالتربية الموسيقية، واقترح الدكتور سمير غريب رئيس هيئة التنسيق الحضاري مشاركة وزارة الثقافة فى الاهتمام بالمدارس ذات الشكل التراثي ومنها المدارس فى القصور القديمة .
كان وزيرا الثقافة والتربية والتعليم قد وقعا اتفاقية تعاون بين الوزارتين تضمنت بنودها تطوير المسرح المدرسي والأنشطة التربوية باعتبارها وسائل موجهة لتنمية الحس الجمالي والفني لدى الطلاب ، كما التزمت وزارة الثقافة من خلال الاتفاقية بصياغة دروس عن القيم الجمالية والتراث العمراني والحضاري يتم تضمينها فى المناهج الدراسية .
ونصت الاتفاقية على الاهتمام بمباني المدارس والمنشآت التعليمية وإضفاء الصبغة الجمالية عليها ومراعاة تجميلها بالأعمال الفنية من تصوير ونحت و جداريات يقوم بإهدائها الفنانون المصريون .
حضر الاجتماع الذى استضافه وزير التربية والتعليم سمير غريب ، رئيس الجهاز القومي للتنسيق الحضاري و محسن شعلان ، رئيس قطاع الفنون التشكيلية .
